متابعة _نور نجيم :
كشف موقع “هيلث شوتس” في مقال له عن تحذيرات وعلامات يصدرها الجسم للتنبيه إلى ضرورة بدء الحركة والتمرينات الرياضية. حيث يمكن لنمط الحياة غير النشط أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وحدوث نوبات قلبية وفشل القلب وتمدد الأوعية الدموية الأبهري وأمراض الكلى والسكتة الدماغية.
ماذا تسبب قلة التمارين الرياضية وضعف الحركة؟
-مرض الأرق.
– السمنة
-الاكتئاب.
-ضعف المناعة.
-انخفاض الدافع الجنسي.
– آلام الظهر وتنكس العمود الفقري.
– زيادة هرمون الجوع.
– نقص التركيز وتناقص اليقظة والانتباه،
– تصلب المفاصل التي قد تتطور إلى الإصابة بالنقرس والتهاب المفاصل والتهاب المفاصل الإنتاني.
ويساعد النشاط البدني المنتظم في تقليل العديد من عوامل الخطر القلبية الوعائية، بما في ذلك السمنة، وعسر شحميات الدم. وارتفاع ضغط الدم، ومتلازمة التمثيل الغذائي، ومرض السكري.
ويجنب التحرك كل ثلاثين دقيقة الآثار الضارة لنمط الحياة الراكدة، والتي تعتبر نتائج السمنة من ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب التاجية والسكري من النوع 2 وأمراض المرارة من أسوأ عواقبها.
وتعزز الحركة المستمرة والتمارين الرياضية حركة الدورة الدموية، تشجع تدفق السوائل الليمفاوية، تعزز الطاقة. تحسن المزاج وتنظم عملية الإخراج والهضم، وتؤثر قلة الحركة على الصحة الجسدية والعقلية معاً.