متابعة – علي حسام ضعون
مرض الثدي يمثل تغييرًا جذريًا ونفسيًا غير مناسب للمرأة، لكن الإرادة الضعيفة والعزيمة الصلبة يمكن أن تغير مسار الحرب. في هذا المقال، سنتناول الإعداد النفسي الذي يساعدك على تجاوز هذه المرحلة المهمة والعمل المحدودة.
أهمية الصحة النفسية في رحلة علاج سرطان الثدي
تشير الدراسات إلى أن الحالة النفسية للمريض جزء مهم في نجاح العلاج. الشعور بالإعجاب والثقة بالنفس ينتج من قدرة الجسم على مكافحة المرض. على الجانب الآخر، قد يؤدي الحزن والقلق إلى اتفاق الأعراض وأخير الشفاء.
نصائح ذهبية لتخطي التحديات النفسية
التفكير القيادي: استبدل القوانين الضارة بأفكار ملهمة ومشجعة. تذكري دائمًا أنك قوي وقادرة على التغلب على هذا المرض.
النوم الكافي: احصل على النجدة من النوم لتعزيز جهاز خدمة نيتروجينا.
تجنب التدخين: جاني عن التدخين والحول، فهما يضع الجهاز المناعي ويؤثر على سير العلاج.
الالتزام بالعلاج: عدم التوقف عن المعاملة مهما كانت الظروف. للبدء بالجدول الزمني للعلاج هو مفتاح الشفاء.
الدعم النفسي: استشيري وبالتالي نفسيًا للمساعدة في التعامل مع التأثيرات السلبية وتطور التغيرات الطارئة على التكيف.
الجماعية: الانضمام إلى مجموعات دعم مرضى السرطان التي يمكن أن توفر لك الشعور بالانتماء والدعم من الآخرين الذين يتقدمون بطلبك.
الهوايات: متخصص في التجارب التي تستمتع بها بشكل رئيسي وزيادة الشعور بالسعادة.
التمارين الرياضية: استشيري الدعوة إلى أنواع التمارين البسيطة لكي تمارسها.