متابعة – مروة البطة
لابد أن فوائد زيت الزيتون باتت أكثر من المتوقع، وهو زيت متعدد الاستعمالات للجمال والعلاج، كما أنه دخل بالعلاج البديل والطب الصيني، إضافة إلى دخوله بصناعة بعض الأدوية.
من أقدم الوسائل المستخدمة هي الغرغرة بزيت الزيتون فما فائدتها:
تخلّص الفم والأنسجة المخاطية من البكتيريا، والسموم الضارّة، والطفيليّات.
تنظّف الأغشية المخاطيّة، وبالتالي تعزّز امتصاص العناصر الغذائيّة الأساسيّة الموجودة بزيت الزيتون.
تزيد نشاط الدورة الدمويّة في أنسجة الفم.
تعالج السعال الجاف، والجيوب الأنفيّة، والتهاب القصبات الهوائيّة.
تقي من أمراض القلب والكلى.
تسحب السموم بطريقة صحيّة، وبالتالي تمنح البشرة النقاء، والحيوية، وتعالج حبّ الشباب.
تعالج الهالات السوداء حول العينين.
تحافظ على معدّل طبيعيّ لقلويّة الفم.
تحافظ على صحّة الفم والأسنان، وتقوّي اللثة، وتخلّصها من السواد، وتوقّف النزيف الحادّ، وتسرّع عمليّة التئام جروح اللثة، وتقلّل من حساسيّة الأسنان، وتبييضها، وتقوّي الأسنان الضعيفة.
تقضي على البكتيريا المسبّبة للروائح الكريهة في الفم.
تخلّص الشفاه من اللون الأسود، وبشكل خاصّ المدخنين.
تعالج آلام الظهر، والصداع.
تسحب السموم من الدم.
تحارب التوتّر، وتحسّن مستويات الطاقة في الجسم.
تعالج الأرق، وتحسّن القدرة على النوم، في حال المواظبة على تكرارها، وتزيد النشاط عند الاستيقاظ.
تنشّط عمليّة التمثيل الغذائيّ أو الاستقلاب في الجسم، وبالتالي تحسّن صحّة الفرد بشكلٍ عامٍ، حيث تقضي على الميكروبات في الفم قبل انتقالها للجسم.
تقلّل خطر الإصابة بمرض السرطان، وتحدّ من تطوّر بعض الأمراض المزمنة، مثل نقص المناعة.