متابعة_زهراء خليفة
لست مضطرا أخذ الأدوية لعلاج التوتر يمكنك بحيل بسيطة معالجته إليكم التفاصيل في هذا المقال .
مارس تمارين الاسترخاء:
ممارسة تمارين الكارديو والاسترخاء مثل رياضة اليوجا والتأمل يعيد الاتزان لمزاجك العام ويمكنك من تحديد أسباب التوتر بدقة والتعامل معها بشكل صحيح وهاديء وعدم السماح لها بالتأثير على حالتك النفسية وجهازك العصبي.
النوم المبكر لعدد ساعات كاف من اليوم قادر على منحك الراحة اللازمة وتقليل الشعور بالإجهاد وما يترتب عليها من الشعور بالتوتر والقلق.
3- تجنب محفزات التوتر:
دون الأشياء التي تزيد من مستويات توترك سواء كانوا أشخاص، مواقف، أو أماكن حتى تستطيع معرفة نقاط ضعفك بدقة وتجنبها قدر الإمكان وارفض أي أمور قد تجعلك تتحمل فوق طاقتك وتزيد من مستويات توترك.
4.-جرب مضغ العلكة:
علي الرغم من بساطة الفعل إلا أنه قد يساعدك في تخفيف مستويات التوتر والقلق، حيث يعمل مضغ العلكة وتحريك الفك على زيادة ضخ الأكسجين إلى المخ وبالتالي زيادة مستويات النشاط والسعادة.
5_تجنب التدخين والمخدرات:
لأن التدخين والمخدرات إلى جانب الكافيين مواد تحتوي علي هرمونات منبهة للجهاز العصبي فإنها تعتبر أحد معززات التوتر، لذا فإن تجنبها يساعد على تخفيف الشعور بالتوتر والقلق.
6- أحط نفسك بأصدقاء داعمين:
“نصف المشكلة يتم حلها بالتواصل مع أصدقائك” فعندما تحط نفسك بأشخاص يوفرون لك بيئة صحية داعمة يجعلك ذلك تشعر بالألفة والانتماء ويعزز من تقديرك لذاتك، كما أنه يزيد من معدلات الضحك وبالتالي يحسن من حالتك النفسية بشكل كبير.
7- خصص وقت لنفسك:
احرص دائما على تخصيص وقت لنفسك بعيدا عن ضغوط العمل والحياة تقوم فيها بممارسة الأنشطة والهوايات المفضلة لديك سواء القراءة، الرسم، الاستماع إلى موسيقى هادئة أو تربية حيوان أليف.
8._شارك في الأعمال الخيرية:
لا تتردد في القيام بالأعمال الخيرية وتقديم يد العون للآخرين فذلك يمنحك شعور بالسعادة والرضا عن نفسك ويجعلك قادر على الانغماس في مشاكل الغير وتخفيف الشعور بمشاكلك الحياتية.
9_ نظم وقتك:
حدد أولويات العمل واعمل بشكل أكثر ذكاء وليس أكثر عددا، وتجنب تسويف الواجبات سواء في المنزل أو العمل حتى تتجنب الضغوط والاجهاد الذي ينتابك رغبة في الإيفاء بتلك المسؤوليات، وخصص وقتا لممارسة تلك المهام بدون انقطاع أو تبديل بينهما.
10_استدعي صور ذهنية مهدئة:
درب نفسك على عدم الشعور بالتوتر، فعندما تنتابك مشاعر القلق نتيجة التعرض لأحد المواقف قم باستدعاء صورة ذهنية مختلفة ومحببة لنفسك تثير بداخلك مشاعر الراحة والاسترخاء وتصرف ذهنك عن أي مشاعر قلق وتوتر.