متابعة- غرام محمد
ضغط العمل أو الدراسة أو الالتزامات اليومية. جميعها أشياء تُوقعنا بدوامة لا تنتهي من التوتر الذي يؤثر على أجسادنا بصورة أسوأ بكثير مما نتوقع.
يمكن أن يؤثر الإجهاد أيضاً على طريقة تحرك الطعام في الجسم، ما يؤدي إلى الإسهال أو الإمساك. وقد تعاني أيضاً من الغثيان والقيء وآلام المعدة.
إذا كنت تتعرض للضغط المزمن فقد لا يتمكن جسمك من مواكبة هذا الارتفاع الإضافي في الجلوكوز. وبالتالي قد يزيد الإجهاد المزمن من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
إذا لاحظت أن ذاكرتك قد أصبحت ضعيفة مؤخراً فربما يكون الإجهاد والتوتر المزمن هو السبب.
إذا كنت تبذل جهداً كبيراً لإنقاص وزنك منذ فترة لكنك لا تستطيع تحقيق أي تقدم ملحوظ فقد يكون التوتر المزمن هو السبب.