رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

أعراض لا يمكن تجاهلها تشير إلى إصابتك بسرطان الرئة

فهم سرطان الرئة وأهمية اكتشاف الأعراض المبكرة سرطان الرئة يعد...

الدوري الفرنسي: نيس يعبر ستراسبورغ

اختتم نيس مباريات الجولة الثانية عشرة من الدوري الفرنسي...

الدوري الفرنسي… ترتيب الهدافين بعد الجولة (12)

خاص- الإمارات نيوز حافظ لاعب باريس سان جيرمان، برادلي باركولا،...

فوائد مغلي الميرمية وتأثيره على الذاكرة

ما هي الميرمية؟ الميرمية هي نبات عطري يمتاز بأوراقه الرمادية...

الأوروغواي تختار ياماندو أورسي رئيساً لها

متابعة - نغم حسن فاز المرشح اليساري ياماندو أورسي في...

قبل الجراحة.. ثلاث مراحل للتخلص من تجاعيد الوجه

متابعة- بتول ضوا

تجاعيد الوجه أبرز علامات التقدم في العمر. إلا أن هناك المثير من العوامل التي تسرع ظهورها. وقد أوضحت طبيبة التجميل هدى القضاة، بأن التجاعيد شر لا بد منه ومحاربتها تبدأ في عمر العشرين وليس الأربعين.

وتؤكد: “التدخل الجراحي ليس حلاً عملياً ولا أولياً، بل هو يأتي بعد استنفاد الوسائل الأخرى”.

تقول الدكتورة القضاة: “التجاعيد هي عبارة عن ترهل في الجلد. يبدأ في الظهور من عمر مبكر جداً، من دون أن يلاحظ المرء ذلك.

فمنذ سن 25 تظهر الملامح الأولى للتجاعيد على وجوهنا. وفي سن الثلاثين يخف الكولاجين تدريجياً، وتبدأ التجاعيد بالظهور أكثر فأكثر”.

وتوضح: “الكولاجين هو بروتين مسؤول عن إعطاء المرونة للبشرة، وإضفاء الحيوية عليها. أما في سن الأربعين فتظهر التجاعيد الكثيفة. التي يلاحظها كثيرون، خصوصاً حول الفم والعينين”.

وتشير إلى أن أكثر الأماكن التي تظهر فيها التجاعيد بالجسد، هي في الوجه والرقبة واليدين. أو الكفين تحديداً.

وهي تكون ظاهرة، لكن لا بد من علاجها، فيما باقي أنحاء الجسم يُمكن تخبئة تجاعيدها بالملابس.

مؤكدةً أن هناك عوامل كثيرة لها علاقة مباشرة بظهور التجاعيد، أبرزها: العوامل الوراثية، الطبيعة أو الظروف المناخية.

حيث: “المناطق الباردة تختلف عن المناطق الحارة، العمل والإرهاق والتعب، يسرعان ظهور التجاعيد. كذلك كثرة الحزن أو الفرح.

كما أن نوع البشرة له علاقة أساسية، فهي تختلف من شخص لآخر. وهناك عامل الاحتكاك بالشمس، وخصوصاً التعرض لأوقات طويلة للحرارة المرتفعة، فهذا يؤذي البشرة.

وعند الرغبة بالتخلص من التجاعيد، نصحت خبيرة التجميل باتباع ثلاثة مراحل تجدها من واقع خبرتها ضرورية:

فالمرحلة الأولى تبدأ عبر العناية بالبشرة، عبر استخدام كريمات ذات النوعية الجيدة منذ عمر مبكر. وهي تلك التي ليس لها عوارض جانبية.

فيما تقتصر المرحلة الثانية على استعمال الفيلر والبوتوكس. وهما مادتان تحقنان في داخل البشرة من دون عملية تجميل.

فالبوتوكس يعمل على إرخاء العضلات المسؤولة عن تكوين التجاعيد في البشرة، مما يعيد إلى الوجه ملامحه الشبابية وخصوصاً حول العينين.

والفيلر تعمل على ملأ الفراغ في البشرة وتحفزها على إنتاج كميات جديدة من الكولاجين، وتُحقن في الوجنتين والخدّين والشفتين.

أما المرحلة الثالثة، عندها يجب اللجوء إلى عمليات الشد التجميلية، بعد أن يكون البوتوكس غير نافع. حينها يجب استخدام تقنية حقن الجلد بالفيتامينات من خلال الإبر.

التي تساعد على تذويب الشحوم، وتساقط الشعر، وللتصبغات، وللتشققات الجلدية، وغيرها من المشاكل الجلدية

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي