تعد آلام الظهر من أكثر المشاكل الصحية شيوعاً، وتواجه الأشخاص باستمرار، وتحدث هذه الآلام نتيجة المجهود الزائد، أو الجلوس لمدة طويلة في نفس الوضع. أو الجلوس في وضع غير مريح، وغيرها من الأسباب الأخرى.
ولكن الكثير من الخبراء لهم رأي آخر خاص بتأثير الحالة النفسية والعاطفية للأشخاص على آلام الظهر التي يشعرون بها.
تأثير الحالة العاطفية للشخص على آلام ظهره والعلاج السلوكي
يري الكثير من الخبراء أن الحالة النفسية والعاطفية للأشخاص لها تأثير كبير على الآلام التي يتعرضوا لها في منطقة أسفل الظهر. مقترحين نظام العلاج السلوكي مثل التأمل بدلاً من تناول المسكنات، حيث أوصت إدارة الصحة البريطانية الوطنية NHS بإمكانية إتباع نظام العلاج السلوكي المعرفي. والذي يعتبر جزء مفيد في العلاج مثل التأكل وغيرها من الطرق للعلاج، وذلك في حالة مكافحة الشخص مع الآلام التي يتعرض لها.
بعض العوامل العاطفية التي تؤثر سلباً على الآلام التي يتعرض لها الشخص في الظهر
البقاء في السرير بنفس الوضع لوقت طويل معتقداً أن البقاء لوقت طويل في السرير مريح للجسم.
تعرض الشخص للاكتئاب أو التوتر المستمر.
الاعتماد على الكثير من المسكنات للعلاج وكذلك العلاج الكهربائي والمشروبات الساخنة والباردة.