الدمسيسة واحدة من عائلة النباتات العشبية المعمرة، حيث تنتمي للفصيلة النجمية التي تحتوي على أزهار صلبة وأوراق تميل للون الأخضر، ومذاق مر ورائحة عطرية مميزة تتناول هذه المقالة معلومات عن هذه العشبة كما أوردها موقع الوطن نقلاً عن draxe، natural food series، webmd:

فوائد الدمسيسة

– تحسن المزاج وتحمي من الاعلاج التهابات المفاصل.

تعالج الاكتئاب والضغوطات النفسية، كونها تحتوي على مادة “الثوجون”، التي تحفز الجهاز العصبي المركزي، إلا أنها لها أيضا بعض من الأعراض الجانبية.

– تساعد في علاج مرض “كرون”.

– تتخلص من مشكلة الديدان المعوية.

– غنية بالعديد من الفيتامينات المفيدة للجسم

– تساهم في علاج مفاصل الجسم وتتخلص من الالتهابات، كما تطرد الماء المتراكم حول المفاصل الملتهبة.

– مفيدة لمن يفقدون الرغبة في الأكل وكونها تزيد من الشهية.

– تعالج تقلصان البطن كما تقضي على الغازات وما يسببه من انتفاخ وإمساك، كونها غنية بالألياف.

– تساعد في علاج عسر الهضم كما تدعم الجهاز الهضمي من زيادة معدلات إفراز العصارة الهاضمة.

– تساعد في علاد انخفاض الرغبة الجنسية لدى الرجال.

– تساعد حالات اضطرابات المرارة.

– تطرد السموم من الجسم.

– تخلص الجسم من الماء الزائد.

– مدرة للبول.

– تطرد البكتيريا الضارة عن الجسم.

– تستخدم في علاج الجروح.

– تحتوي على مضادات الأكسدة مما يجعلها تشرف على كفاءة أداء الجهاز المناعي.

– تعمل على انخفاض درجة حرارة الجسم بحالات الحمى.

طريقة استخدام الدمسيسة

وضع ملعقة من نبات الدمسيسة على كوب من الماء المغلي، وتركه حتى يهدأ ثم يمكن تناوله بعد تصفيته، وهناك طريقة أخرى للاستعمالات الخارجية، من خلال وضع كمادات منها لعلاج اضطربات الكبد أو الجهاز الهضمي، الذي يسبب حكة وطفح في الجلد.

تحذير من استخدام الدمسيسة

من المتعارف عليه، أن أي شيء تناوله بإفراط قد يسبب مشاكل، فيجب استخدام نبات الدمسيسة بكمية مناسبة سواء في الأكل أو الشري على أن تكون خالية من مركب “الثوجون”، ففي حال أنها احتوت على هذا المركب يمكن أن يكون لها بعض الآثار الجانبية نرصدها لكم كما يلي:

– الفشل الكلوي.

– الأرق.

– الشعور بالقيء والغثيان.

– احتباس البول.

– الإصابة بدوار ودوخة.

– نوبات التشنج.

– تقلصات في المعدة.

– زيادة نسبة العطش.

– كما قد يسبب على المدى البعيد، إدمان “الأفسنت” مما ينتج عنه “الهلوسة والتشويش العقلي”.

يمنع الدمسيسة على هذه الحالات

– خلال فترة الحمل أو الرضاعة.

– مرضى الحساسية من النباتات.

– تقلل من فعالية بعض الأدوية الخاصة بنوبات التشنج بسبب تفاعلها معهم.

– مرضى الصرع.