متابعة بتول ضوا
تُعدّ ممارسة الرياضة خلال فترة الحمل من أهم العوامل التي تُساهم في صحة الأم والجنين، حيث تُقدم العديد من الفوائد الجسدية والنفسية.
الفوائد الجسدية:
• تحسين اللياقة البدنية: تُساعد الرياضة على تقوية عضلات الجسم، وتحسين صحة القلب والجهاز التنفسي، مما يُقلّل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم.
• التحكم بزيادة الوزن: تُساعد الرياضة على حرق السعرات الحرارية الزائدة، ممّا يُساهم في التحكم بزيادة الوزن خلال الحمل، ويُقلّل من مخاطر الإصابة بسكري الحمل.
• تخفيف آلام الظهر: تُقوّي الرياضة عضلات الظهر والبطن، ممّا يُساعد في تخفيف آلام الظهر التي تُعاني منها العديد من النساء الحوامل.
• تحسين الهضم: تُساعد الرياضة على تحسين الهضم، ممّا يُقلّل من مخاطر الإصابة بالإمساك، وهو أحد الأعراض الشائعة خلال الحمل.
• تسريع عملية الولادة: تُساعد الرياضة على تقوية عضلات الحوض، ممّا يُسهّل عملية الولادة.
• تقليل خطر الإصابة بسكري الحمل: تُساعد الرياضة على تحسين حساسية الأنسولين، ممّا يُقلّل من خطر الإصابة بسكري الحمل.
• تقليل خطر الإصابة بتسمم الحمل: تُساعد الرياضة على تحسين الدورة الدموية، ممّا يُقلّل من خطر الإصابة بتسمم الحمل.
الفوائد النفسية:
• تحسين الحالة المزاجية: تُساعد الرياضة على إفراز هرمونات السعادة، ممّا يُحسّن الحالة المزاجية ويُقلّل من الشعور بالقلق والاكتئاب.
• زيادة الطاقة: تُساعد الرياضة على زيادة طاقة الجسم، ممّا يُقلّل من الشعور بالتعب والإرهاق.
• تحسين النوم: تُساعد الرياضة على تحسين نوعية النوم، ممّا يُقلّل من الأرق واضطرابات النوم.
• تعزيز الثقة بالنفس: تُساعد الرياضة على تعزيز ثقة الأم بنفسها، ممّا يُساعدها على التأقلم مع التغيرات الجسدية والنفسية التي تحدث خلال الحمل