رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

5 أشياء يجب على فتاة برج الأسد فعلها كل صباح

إشراقة الصباح لفتاة برج الأسد تحظى فتاة برج الأسد بشخصية...

فوائد مذهلة لبقايا القهوة على نباتاتك المنزلية

كيف يمكن استخدام بقايا القهوة لدعم نباتاتك المنزلية معروف أن...

البندورة: لماذا تعتبر عنصرًا أساسيًا في النظام الغذائي الصحي؟

المكوّنات الغذائية في البندورة البندورة، أو الطماطم، هي واحدة من...

طريقة تحضير كبدة الخاروف المشوية بسهولة

المكونات اللازمة 500 غرام من كبدة...

فوائد استخدام النعناع للعناية بالبشرة

متابعة- يوسف اسماعيل تُعد عشبة النعناع من الأعشاب العطرية، ذات...

زكي نسيبة يصدر قراراً بإطلاق “جائزة الرئيس الأعلى للفنون”

متابعة – نغم حسن

أصدر معالي زكي أنور نسيبة المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة ، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة، قراراً بإطلاق “جائزة الرئيس الأعلى للفنون”.

 

وبحسب “وام”، قال معالي زكي نسيبة: “ يأتي إنشاء هذه الجائزة تعزيزاً لروح الثقافة والفنون والإبداع في الجامعة بما يخدم الاستراتيجية الوطنية للثقافة والفنون، حيث تكمن أهميتها في قدرتها على تنمية بيئة ثقافية وفنية مُتفرّدة في جامعة الإمارات، تُساهم في تأسيس بيئة إبداعية مُستدامة وتكون حاضنة مُتميّزة تُطلق العنان للمواهب الإبداعية، وتُكرّس روح الابتكار الثقافي والفني المُبدع، بحيث تصبح الجامعة وجهة مُفضّلة للمُبدعين على المستوى المحلي والاقليمي”.

 

وأضاف تُشكّل الثقافة والفنون إحدى الركائز المُهمّة في بناء الدولة، وهي من القطاعات التي توليها قيادتنا الرشيدة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” رعاية واهتمام عبر إيجاد بيئة مُستدامة تضمن استمرار عطاء الشباب المُبدع، وتُثري المشهد الثقافي العام في الإمارات.

 

وأوضح معاليه: ” أنه وحرصاً من جامعة الإمارات على تعزيز الجهود المُشتركة، وانطلاقاً من إيماننا بأن تحفيز الثقافة الإبداعية الفنية مسؤولية مُشتركة بين جميع المؤسسات، جاء إطلاق هذه الجائزة لتمكين مجتمع أسرة الجامعة من تقديم محتوى ثقافي وفني مُتميّز ومُبدع، وتعميق فهم المجتمع بما توفّره الثقافة والفنون من عوالم إبداعية وفكر ابتكاري تنموي مُستدام، يُسهم في التقريب بين الشعوب والأفراد، حيث يُمكن للفن مدّ جسور التواصل والتقارب والتعارف بين شعوب العالم، ويُشكّل اللغة المُشتركة التي تتجاوز الفوارق بين الحضارات والثقافات ويفتح فيما بينها آفاق التسامح والمحبة والإخوة الإنسانية”.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي