متابعة – لجين اسماعيل :
يعتمد الكثير من الناس على مزيلات العرق للتغلب على رائحة الجسم السيئة ، لكنهم غير مدركين لبعض التفاصيل الضرورية التي يمكن أن تحدد مدى فوائد هذه المنتجات ، مما يؤدي بنا إلى اكتشاف عادات دون قصد تجعل مزيلات العرق عديمة الفائدة.
المنتج الخطأ
- مزيلات العرق تفوح برائحة العرق الذي يخرج فعلياً من الجسم ، مما يجعله يبدو مناسباً يوم عمل عادي لا يزيد عن 8 ساعات.
- وإذا كان سيبقى خارج المنزل طوال اليوم أو لفترة أطول ، فإنه يحتاج إلى مضاد للعرق يمنع جسده من التعرق عن طريق تقليص مسامه في المقام الأول.
الإفراط
- الاستخدام المفرط لمزيل العرق لن يمنع الرائحة الكريهة ، ولكنه قد يسبب أزمة جلدية.
- ضعي مزيل العرق تحت كل إبط لمدة ثانيتين فقط ، وابتعدي عن الجسم بحوالي 15 سم عند الرش.
لم تتغير في الوقت المحدد
- يمكن أن تبدأ مزيلات العرق في التأثير سلباً على الجسم ، فعند استخدامها تتسبب في حدوث طفح جلدي.
الاستخدام مباشرة بعد الحلاقة
- يحتاج الجلد إلى بعض الراحة بعد الحلاقة حيث يُنصح دائماً بترك مساحة كافية لمنطقة الإبط بعد إزالة الشعر وقبل وضع مزيل العرق الذي قد يزعج الجلد إذا تم استخدامه فوراً بعد اكتمال إزالة الشعر.
عدم الاهتمام بترطيب الجسم
- البقاء رطباً يقلل من فرص التعرق وبالتالي يزيد من تأثير إزالة الروائح الكريهة.
- لذلك يُنصح دائماً بشرب الكثير من الماء عند تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الماء، لتجنب فرصة فشل إزالة الروائح الكريهة.
ارتداء نفس الملابس كل يوم
- من أسوأ العادات التي يمكن أن تؤدي إلى فشل مزيل العرق ارتداء الملابس دون غسلها مراراً وتكراراً ، مما يسمح بامتصاص الرائحة الكريهة طوال الوقت.