رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

طريقة تحضير الرز بالكاري بخطوات بسيطة

مكونات الرز بالكاري لتحضير الرز بالكاري الشهي والمميز، تحتاج إلى...

الفأر في المنام: أكثر من مجرد حلم! تفسيرات نفسية عميقة

متابعة بتول ضوا لطالما حظيت الأحلام باهتمام كبير عبر التاريخ،...

هل تستطيعين الوقوف على ساق واحدة؟ اختبار بسيط يكشف عن صحتك!

متابعة بتول ضوا هل تتذكرين عقاب الوقوف على ساق واحدة...

محمد بن سعود يحضر أفراح المنهالي في أبوظبي

حضر سموّ الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي،...

الدوري الإسباني (14): خيتافي يستقبل بلد الوليد

خاص- الإمارات نيوز يفتتح فريقا خيتافي وبلد الوليد، اليوم الجمعة،...

الصحة العالمية تؤكد أن كورونا تحت السيطرة

متابعة – مظفر إسماعيل

 

حددت منظمة الصحة العالمية العلم وتبادل المعلومات المتاحة، واستمرار عمليات المراقبة والتقصي، والتحلي بالمسؤولية والوعي. كعناصر للتعامل مع الوضع الحالي لجائحة كورونا.

 

واستبعدت المنظمة تأثير ارتفاع الحالات المسجلة في الصين أو غيرها من الدول على الوضع الوبائي العالمي. وذلك على لسان مديرها الإقليمي لأوروبا الدكتور “هانز هنري كلوغ”.

 

وأكدت ضرورة تسخير العلم والالتزام بمبدأ تبادل المعلومات، مشيرة إلى الحاجة لتقديم معلومات مفصلة ومنتظمة. لا سيما حول علم الأوبئة والمتغيرات المحلية، للتأكد بشكل أفضل من تطور الوضع.

 

من جهة أخرى، شددت المنظمة على أهمية الإبقاء على أنظمة مراقبة الوضع الوبائي ومراقبة حالات الإصابة. مؤكدة أهمية القراءات الفورية للوضع الوبائي في تخفيف تأثير تزايد الحالات على القطاع الصحي والأنظمة الصحية. التي يرى أنه لا يمكنها أن تتحمل المزيد من الضغوط بعد ثلاث سنوات طويلة من الجائحة، حيث تعاني العديد من البلدان بسبب الإنهاك الذي أصاب أنظمتها الصحية، والنقص في الأدوية الأساسية والقوى العاملة الصحية المنهكة.

 

وأضافت أن “تجربة العالم مع الجائحة تؤهلنا لأن نكون قادرين على التوقع والكشف والاستجابة في الوقت المناسب.. ليس فقط بالنسبة لـ SARS-CoV-2 المسبب لمرض كوفيد-19، ولكن أيضا لأي تهديد صحي ناشئ”.

 

وشددت المنظمة على مبدأ المسؤولية في مواجهة أي تطورات للجائحة. مشيرة إلى أن المسؤولية تقع على عاتق الجهات الطبية والأفراد على حد السواء، وعامة الناس على حد سواء.

 

وقالت إنه “مع دخول العام الجديد، يتوجب علينا مضاعفة الجهود بهدف تنفيذ استراتيجيات فعالة مثبتة وتجنب الشعور بالرضا عن الذات. وهذا يعني إعادة الاستثمار بشكل عاجل في المراقبة الجينية والفيروسية المعززة وإعادة الالتزام بها والاستثمار في القوى العاملة الصحية وحمايتها”.

 

واختتمت المنظمة بالتأكيد على خمسة عوامل أسهمت في استقرار الجائحة، وهي “مستويات التطعيم العالية بين السكان، الجرعات التعزيزية، تشجيع ارتداء الأقنعة في الأماكن المغلقة وفي وسائل النقل العام، تهوية الأماكن المزدحمة والعامة مثل المدارس والمطاعم والمكاتب المفتوحة ووسائل النقل العام، وتوفير العلاجات المبكرة والمناسبة للمرضى المعرضين لخطر الإصابة بأمراض خطيرة”.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي