متابعة – لجين اسماعيل :
كان البابونج مكوناً رئيسياً في أنظمة العناية بالبشرة كمهدئ لها ويعالج احمرارها وينهي جفافها. لذا سنخبرك بالأسباب التي تدفعك إلى دمج البابونج في روتين العناية بالبشرة:
التئام الجروح:
يقال إن الزيوت الأساسية المستخرجة من البابونج لها خصائص مضادة للميكروبات. للحماية من أنواع معينة من البكتيريا والفطريات والفيروسات.
علاج حروق الشمس:
يحتوي البابونج على مادة الأبيجينين المضادة للأكسدة. كما إنه يستخدم للمساعدة في ترويض التهاب الجلد الناتج عن حروق الشمس والطفح الجلدي.
علاج احمرار البشرة:
ضعي البابونج المسحوق على الجلد الأحمر المتهيج، هذا لأن البابونج يبدو أنه يحد من الالتهاب.
تلطيف البشرة الحساسة:
إن خصائص البابونج المضادة للالتهابات والشفاء مهدئة بشكل خاص لأنواع البشرة الحساسة. لأنه يحتوي على بيسوبرولول، الكامازولين، وأبيجينين هي ثلاثة مركبات موجودة في البابونج. تمنحها فوائد مهدئة و شفائية رائعة للبشرة الحساسة.
حَبُّ الشباب:
نفس الخصائص المضادة للالتهابات والمضادة للبكتيريا ومضادات الأكسدة. التي تجعل البابونج علاجاً فعالاً للاحمرار والالتهاب.
مكافحة الشيخوخة:
يحتوي البابونج على مضادات الأكسدة القوية بما في ذلك البوليفينول والمواد الكيميائية النباتية. عند وضعه على الجلد قد يساعد في تقليل علامات الشيخوخة. عن طريق حماية الجلد من أضرار الجذور الحرة.