متابعة- بتول ضوا
تعتبر التقلبات المزاجية من تذبذب في الحالة المزاجية بين الارتفاع والانخفاض، من المشاكل النفسية التي تعترض الجميع.
لكن هل سبق وفكرت في أسباب تلك التقلبات.. إليك الجواب:
– التوتر و القلق:
التعرض الدائم للتوتر والقلق يؤدي لتقلبات المزاج الحادة وهو ما يجعل ردود الأفعال نتيجة هذه التقلبات عنيفة وقوية.
– قلة النوم:
عدم القدرة على الحصول على نوم كافي وجيد لبعض الوقت، يمكن أن ينجم عنه تعكر المزاج والعصبية الزائد مع ميل نحو عدم الارتياح وعدم الرغبة في الاختلاط بالآخرين.
– مرض ثنائي القطب:
يعاني الأشخاص المصابون بهذا النوع من الأمراض من تذبذب حاد في الحالة المزاجية بين الإرتفاع القوي أو الانخفاص الشديد.
– الاكتئاب:
المسبب الرئيسي لتقلبات المزاج وعدم استقرارها، حيث يعاني الشخص المصاب بالاكتئاب بحالات من الإحباط الشديد تليها مرحلة تعافي ليعودوا الى الاكتئاب مرة أخرى.
– اضطراب الهرمونات:
يشكل اضطراب الهرمونات سبباً مباشراً في التقلبات المزاجية، خاصة عند المرأة في أوقات ما قبل الدورة الشهرية وخلال أشهر الحمل.