يستغرب البعض أن تكون ساعة اليد هي سبب للأمراض الجلدية، وحاضنة لتراكم البكتيريا المؤذية لصحة الجلد.
فقد كشفت صحيفة “مترو” البريطانية أن ساعة اليد تحتاج إلى تنظيف دائم ككل الأدوات الشخصية للإنسان، وإلا ستشكل خطرًا على صحة الجلد لاحتضانها كميات من البكتيريا والأوساخ.
وفي دراسة لإحدى الشركات المتخصصة فإن ساعة اليد قد تكون أقذر 3 مرات من المرحاض، فكمية الأوساخ العالقة عليها من المحيط، بالإضافة إلى غبار الجو العام هي كمية مقلقة حقًا، وخاصة الساعات المصنوعة من الجلد والبلاستيك، فيتوجب أن يتم تنظيف ساعة اليد بشكل دوري حرصًا على سلامة الجلد.