رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

الدوري السوري: الكرامة يدافع عن صدارته أمام الشعلة

تنطلق اليوم، الجمعة، مباريات المرحلة الرابعة من الدوري السوري...

سيميوني يثير الشكوك بشأن مستقبله مع أتلتيكو مدريد

أثار دييجو سيميوني، مدرب أتلتيكو مدريد، الشكوك بشأن مستقبله...

دي لا فوينتي: نريد الحفاظ على لقب دوري الأمم الأوروبية

علق لويس دي لا فوينتي، مدرب المنتخب الإسباني، على...

تاليسكا ولابورت خارج قائمة النصر أمام القادسية

استبعد ستيفانو بيولي، مدرب فريق النصر السعودي البرازيلي أندرسون...

وصفة ولا اشخي

تحضير طبق لذيذ ومميز للعائلة المكونات اللازمة لإعداد هذا الطبق الشهي،...

للمرضع.. مارسي الرياضة بانتظام واستمتعي بالنتائج المذهلة

متابعة – علي معلا:

لدى معظم الأمهات الجدد العديد من الأسئلة حول كيفية تأثير التدريبات والتمارين الرياضية على إمدادات حليب الثدي، وعلى الرغم من وجود الكثير من الخرافات حول ممارسة الرياضة أثناء الرضاعة الطبيعية، لا توجد موانع لممارسة الرياضة أثناء الرضاعة بالنسبة لمعظم النساء.

وفي هذا المقال سوف نستعرض فوائد الرياضة أثناء الرضاعة الطبيعية:

1. المزيد من الطاقة.

تؤدي التمارين الرياضية إلى إفراز هرمون الإندروفين والدوبامين والسيروتونين، والتي تسمى أيضاً هرمونات “الشعور بالسعادة”، عندما تعودين إلى ممارسة الرياضة بعد الولادة، ستشعرين بزيادة في مستويات الطاقة لديك وشعور أفضل بالرفاهية.

2. تحسن الحالة المزاجية.

اكتئاب ما بعد الولادة أمر حقيقي، وممارسة الرياضة هي طريقة رائعة للتغلب على الكآبة، ممارسة الرياضة أثناء الرضاعة الطبيعية يحسن المزاج ويقلل من التوتر ويفيد الصحة العقلية.

3. إنقاص الوزن.

تنتظر العديد من الأمهات الجدد العودة إلى روتين التمارين قبل الحمل لفقدان الوزن الذي اكتسبنه أثناء الحمل، تعزز تمارين ما بعد الولادة فقدان الوزن وتساعدك في الحفاظ على وزن صحي.

4. يساعدك على النوم جيداً.

مع وجود مولود جديد في المنزل، يصعب الحصول على النوم، وستعاني معظم الأمهات منه، تعمل الأنشطة البدنية والتمارين الرياضية على تحسين جودة نومك، وهي صحيحة حتى أثناء الرضاعة الطبيعية .

تساعد هذه الفوائد الأم على الشعور بالاسترخاء، مما يؤدي في النهاية إلى تحسين إفراز هرمونات البرولاكتين والأوكسيتوسين، والتي تعتبر حيوية لإنتاج الحليب وتخفيفه يؤدي تحسين إنتاج الحليب وإفرازه في النهاية إلى توفير كمية كافية من الحليب للطفل وتقليل احتمالية مواجهة المشكلات المتعلقة بالرضاعة الطبيعية.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي