رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

الزمردة الملعونة تعود إلى مالكها الأصلي بعد فقدانها لمدة 23 عام

أثارت "الزمردة الملغومة"، التي يُعتقد أنها "ملعونة"، أزمة عالمية...

قولوا وداعاً للمطاعم.. سرّ الحصول على فرايد تشيكن بخلطة ولا أشهى

التحول للمطبخ المنزلي: فرايد تشيكن كما لم تذوقه من...

تجددت أزمته.. ما قصة فيلم “الملحد”؟

عاد فيلم "الملحد" إلى الواجهة مجددًا، بعد أن قررت...

3 أطعمة تقوي العضلات.. تناولها بكثرة

تعرف على الأطعمة التي تدعم نمو العضلات الاهتمام بالغذاء يلعب...

كيفية الوقاية من جفاف الفم والابتعاد عن أسبابه

ما هو جفاف الفم؟ يُعتبر جفاف الفم حالة شائعة قد...

لماذا نشعر بأن عطلاتنا وأوقاتنا السعيدة تنتهي بسرعة!

متابعة – نغم حسن

نفرح جميعاً عند معرفتنا أن موعد عطلاتنا وإجازاتنا قد اقترب، لكن ما أن تبدأ العطلة نشعر وكأن الوقت يمرّ سريعاً وأنها انتهت بشكل فوري.

وبحسب دراسة نقلتها “العربية. نت” أظهر أحد التقارير أن إدارك الوقت يرتبط بالتوقع والإثارة.

حيث أوضحت إحدى الدراسات أن الأحداث الإيجابية تبدو أبعد ومدتها أقصر مقارنة بالأحداث السلبية.

وكذلك عند المقارنة بالواقع فإن الأحداث الجيدة المتوقعة تشعر المرء. بطول فترة انتظارها وفي نفس الوقت يتصور أنها انقضت بأسرع مما يتخيل.

ولمزيد من الشرح، يقول الباحثون إنه بشكل أساسي، إذا كان يوم الأربعاء. هو موعد أيام العمل الأسبوعية، وكان الشخص يتوقع عطلة نهاية أسبوع مملة. فسيشعر وكأنها تأتي بسرعة ولكن سيمضي الوقت خلالها ببطء ورتابة.

وفي المقابل فإن توقع حدث إيجابي يولد شعورًا مغايرًا لحدث سلبي. مثل موعد مع طبيب أسنان.

وقالت إحدى الباحثات المشاركات في الدراسة أن عدم التقدير الزمني. بشكل واقعي ينتج عن التقكير في الأحداث المستقبلية السلبية والإيجابية.

وقالت سيلين مالكوك المشاركة في الدراسة: “إذا ساور الشخص شعور. بأن وقت العطلة سيتبدد وكأنها ستنتهي بمجرد أن تبدأ. فربما يصبح أقل احتمالية للتخطيط لأحداث معينة خلالها”.

وهذا ما قد يستدعي البعض لإنفاق مزيد من الأموال على الكماليات والفنادق.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي