متابعة _ نور نجيم :
قد لا يعاني بعض المرضى من أيّة أعراض طوال فترة الإصابة بضعف عضلة القلب، لكن تظهر تلك الأعراض بشكل تدريجيّ عند البعض الآخر من المرضى، حيث من الممكن أن تظهر بعد فترات طويلة من الإصابة بالمرض بسبب حادث بسيط، مثل التعرّض لمجهود عضليّ، أو التعرّض للجراحة، أو التعرّض لعدوى ميكروبيّة.
أمّا عن الأعراض نفسها فتتمثّل بكلّ مما يأتي:
-ضيق التنفّس عند القيام بأيّ مجهود بدنيّ. – عدم قدرة المُصاب من النّوم على ظهره ليلاً؛ لأنّ ذلك قد يحدث ضيقاً حاداً في التنفّس.
-الشّعور بالتّعب والإرهاق.
-ظهور انتفاخ في القدمين، أو السّاقين، أو البطن، أو في أوردة الرّقبة.
-الشّعور بالدّوخة.
– الألم الحادّ في البطن.
-التعرّض للإغماء أثناء مُمارسة الأنشطة البدنيّة.
-عدم انتظام ضربات القلب.
-ألم في الصّدر خصوصاً بعد ممارسة نشاط بدنيّ أو تناول وجبة ثقيلة.
-لغط القلب (أصوات قلبيّة غير طبيعيّة تحدث أثناء خفقان القلب).