متابعة: روان ديوب
اشتبكت إيفانكا ترامب ووالدها دونالد بشأن تنصيب جون بايدند. بعد أن خططت ابنة الرئيس لحضور الحدث لإنقاذ حياتها السياسية.
ونشب خلاف في عائلة ترامب بعد أن قيل إن إيفانكا خططت لحضور الحفل في واشنطن. فقد أرادت إيفانكا أن تظهر أنها تتمتع بروح رياضية، وكانت قلقة بشأن كيفية تأثير تصرفات والدها الأخيرة على مسيرتها المهنية. وفقاً لما جاء في موقع “صدى الإمارات”.
قال متحدث باسم البيت الأبيض لصحيفة. “ديلي ميل”: “إيفانكا قلقة من أن حياتها المهنية السياسية الواعدة في خطر وهي تبذل كل ما في وسعها لإنقاذ سمعتها”.
ويزعم أن هذا أثار غضب الرئيس ترامب. وأضاف المصدر: “قال إنها إهانة حتى أنها تريد التعامل مع المحتالين الذين يحاولون إسقاطه”.
أخبر الرئيس ابنته أن حضورها في حفل التنصيب سيكلفها آلاف المؤيدين. وسيكون أسوأ قرار يمكن أن تتخذه على الإطلاق.
فيما قالت “إيفانكا” إنها يجب أن تحمي تطلعاتها السياسية الخاصة. وليست على وشك إفساد كل شيء بحضور حملة والدها 2024 التي تم إطلاقها في نفس اليوم.
وكانت إيفانكا عملت كمستشارة في البيت الأبيض في ظل إدارة والدها المنتهية ولايته.