توصلت الدراسات التي أجريت على الحيوانات والأشخاص الذين يعانون من العزلة والتباعد الاجتماعي، إلى أنهم يتعرضون لتغيرات في هيكل الدماغ.
كما أفادت الدراسة أن التباعد الاجتماعي يؤدي إلى إضعاف وظائف المخ والإدراك، والإصابة بعدد من الأمراض التي بعضها قد يكون مزمناً.
ويفرض تفشي فيروس كورونا الجنوني، تطبيق التباعد الاجتماعي وارتداء الكمّامات والتعقيم الدائم، للحد من عدوى انتشاره.