كشفت وكالة التصنيفات الائتمانية العملاقة “ستاندرد آند بورز جلوبال”، أن الدين العالمي سيبلغ 200 تريليون دولار. أو ما يعادل 265% من الناتج الاقتصادي السنوي العالمي، بحلول نهاية العام.
وقالت الوكالة إن “الدين العالمي سجل زيادة 14 نقطة كنسبة مئوية من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. بعد أن تضخم بفعل التراجع الاقتصادي الناجم عن كوفيد والاقتراض الزائد. الذي اضطرت الحكومات والشركات والأسر إلى اللجوء له”.
وذكر تقرير “ستاندرد آند بورز” أن “نسبة الدين العالمي إلى الناتج المحلي الإجمالي تتجه للارتفاع منذ عدة سنوات. ببساطة الجائحة تفاقم الارتفاع”.
لكن على الرغم من القفزة الكبيرة والموجة المتوقعة من حالات التعثر في السداد في السنة المقبلة. لا تتوقع الشركة أزمة كبيرة في هذه المرحلة.