انتشر الزنجبيل في مختلف دول العالم، ليصبح أحد أكثر النباتات الصحية على الإطلاق. فهذا النوع من التوابل الذي ينتمي إلى عائلة كبيرة من النباتات تضم الكركم والهيل، لديه العديد والعديد من الفوائد الصحية للإنسان، وفقاً لموقع “سيدتي”.
مكافحة نزلات البرد
للزنجبيل تاريخ طويل في المجال الطبي. خاصة في علاجه ومحاربته للإنفلونزا ونزلات البرد. كما أن له تأثير قوي كمضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، كما أنه يساعد في تقليل الإجهاد التأكسدي الناتج عن وجود كمية زائدة من الجذور الحرة في الجسم.
يعالج الغثيان
للزنجبيل تأثير فعّال في تخفيف القيء والغثيان للأشخاص الذين يخضعون لعمليات جراحية معينة، أو بالحالات المرتبط بالعلاج الكيميائي لمرضى السرطان.
يساعد بإنقاص الوزن:
يتمكن الزنجبيل من تقليل تراكم الدهون في الخصر وعلى الورك بشكل كبير وملحوظ. وتقليل مؤشر كتلة الجسم ومستويات الأنسولين في الدم.
يخفض سكر بالدم:
يتمكن الزنجبيل عند تناوله يومياً، من تخفيض نسبة السكر في الدم بنسبة 12%.
يعالج عسر الهضم المزمن:
من المثير للاهتمام، أن الزنجبيل يسرع إفراغ المعدة، وفي إحدى الدراسات التي أجريت عام 2011، تم إعطاء أشخاص يعانون من عسر الهضم كبسولات الزنجبيل، واستغرق الأمر 12 دقيقة حتى تم تفرغ المعدة.
يقلل آلام الدورة الشهرية:
في دراسة أجريت عام 2009، تناولت 150 امرأة الزنجبيل في الأيام الثلاثة الأولى من فترة الحيض، وتمكن الزنجبيل من تقليل الألم بشكل فعال.