أعيد نشر صورة تم تداولها في العام الماضي عن الملكة إليزابيث وخلفها بيانو ذهبي على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أكد متداولو الصورة أن البيانو مسروق، وترجع ملكيته الحقيقية إلى الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
ورد موقع «رويال كوليكشن» الذي يدير المجموعة الفنية التي تملكها العائلة المالكة في بريطانيا إلى أن البيانو موجود منذ عام 1856، الأمر الذي ينفي صحة ما تم تداوله بأنه مسروق.
والجدير بالذكر أن رغد، ابنة صدام حسين، أعلنت في العام الماضي عدم صحة ما تردد عن امتلاك العائلة الملكية في بريطانيا بيانو مسروقا من قصر والدها، مضيفة أن كل ما قيل بهذا الشأن مجرد شائعات.