يعتبر “الميزوثيرابي” من أكثر العلاجات التي تلجأ إليها النساء الراغبات في تجديد شباب البشرة وعلاج ترهل الوجه والرقبة واليدين، وذلك عن طريق حقن الجلد بحقن من الفيتامينات، المعادن، حمض الهيالورونيك وحمض أمينيّ بشكل سطحيّ ولطيف إلى الطبقة الوسطى من بشرة الوجه.
أبرز فوائد استخدام “الميزوثيرابي” للوجه:
- حقن البشرة بالعلاجات الغنية بالأحماض والفيتامينات خلال جلسةٍ واحدة، مما يعمل على تركيز الفيتامينات في الجلد، وإضفاء الحيوية والشباب على البشرة.
- إزالة التجاعيد والخطوط الدقيقة من الوجه وحول العينين، وتجديد شباب البشرة.
- ترطيب البشرة الجافّة، إضافةً إلى تفتيحها.
- شدُّ الوجه ومنحه نضارة مميزة، وذلك بعمل جلسة “الميزوثيرابي” كل ثلاث أو 6 أشهر.
- زيادة إنتاج الكولاجين، وتحسين ملمس الجلد وشكله.
- توحيد لون البشرة، بإزالة التصبّغات الجلدية والكلف وحروق الشمس.
- علاج مشكلة المسامات الواسعة للوجه الذي يفقد البشرة نضارتها.
- علاج آثار حب الشباب والبثور التي يصعب على العلاجات التقليدية التخلص منها.
مخاطر استخدام “الميزوثيرابي” للوجه:
- الإحساس بالغثيان أو الألم أثناء جلسة الحقن وبعدها، لذا يتم استخدام البنج الموضعي في بعض الحالات.
- إحمرار في الجلد بالمنطقة المعالجة بالحقن، غير إنه يزول بسرعة.
- حدوث تورم وانتفاخ للعين بعد الحقن المباشر للعين.
- الإصابة بعدوى نتيجة الاستخدام المتكرّر للحقن في الجلسة الواحدة، أو الجلسات المتتالية، وخاصةً إذا كان الحقن المستخدمة من مصدر غير آمن.
- إذا تم تنظيف مسدس الحقن بمياه غير نقيّة، أو لم يتمّ تطهيره، يمكن أن يؤدي ذلك إلى الإصابة بإسهال شديد، مع خطر حدوث آثار تشوّهات على البشرة.
- تهيج البشرة، وبعض الالتهابات الجلدية البسيطة، علاوة على حدوث مشاكل في الكبد، ولكنّها نادرة الحدوث.
- ظهور علامات وكدمات بعد الحقن، ناتجة عن آثار لوخزات الإبر، وأحيانًا يحدث نزيف خفيف تحت الجلد.