رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

جان يامان في مصر: النجم التركي يزور الأهرامات بعد نجاح ساحق لمستر بيست

قام النجم التركي جان يامان بزيارة إلى مصر مؤخرًا،...

الدوري الاسكتلندي… ترتيب الهدافين بعد الجولة (26)

تابع سام دلبي، لاعب دندي يونايتد صدارته لترتيب هدافي...

الدوري النمساوي (18)… نتائج وترتيب

خاص- الإمارات نيوز استكملت أمس، الأحد، مباريات المرحلة الثامنة عشرة...

الخطوات الحاسمة للاقلاع عن التدخين

متابعة- يوسف اسماعيل التدخين عادة سيئة ومدمرة تواجه الكثير من...

طريقة تحضير كبدة الخاروف المشوية بسهولة

المكونات اللازمة لتحضير كبدة الخاروف المشوية لتحضير كبدة الخاروف المشوية...

6 أسباب تؤدي إلى انبعاث الروائح الكريهة من الأنف.. تعرّف عليها

يشعر بعض الأشخاص أحيانًا بانبعاث روائح كريهة من الأنف، ورغم أن معظم هذه الروائح مؤقتة وليست علامات خطيرة، إلا أنها تكون في بعض الأحيان مؤشرًا على أن المخاط أو الزوائد اللحمية تمنع مجرى التنفس، ونستعرض خلال السطور التالية بعض الأسباب المختلفة لشم الروائح الكريهة من الأنف:

الأورام الحميدة

يُمكن أن تتكون الأورام غير السرطانية على جدار الأنف أو في الجيوب الأنفية، وتتكون نتيجة التهاب مزمن، وإذا كنت تعاني الربو أو الحساسية أو التهابات الجيوب الأنفية المتكررة، فيزداد خطر الإصابة بالسلائل الأنفية، ومن أبرز أعراض الأورام الحميدة في الأنف وجود رائحة متعفنة في الأنف أو انخفاض كبير في حاسة الشم والذوق.

السوائل

قد تكون الرائحة الكريهة المُنبعثة من الأنف ناتجة عن تراكم السوائل داخل الزوائد اللحمية، ويأتي السائل من البطانة الرطبة للغشاء المخاطي؛ ما يساعد على ترطيب الجهاز التنفسي ويمنع الغبار والمواد الغريبة الأخرى من الوصول إلى الرئة.

التهابات الجيوب الأنفية

وتُعرف التهابات الجيوب الأنفية بقدرتها على ملء الأنف برائحة كريهة، هذا بالإضافة إلى الرائحة الكريهة داخل الأنف وانعدام حاسة الشم والتذوق.

تسوس الأسنان

ويمكن أن يسبب تراكم البكتيريا حول الأسنان في حدوث رائحة الفم الكريهة وصدور رائحة من الأنف.

التهاب اللوزتين

ويؤدي هذا أيضًا إلى انبعاث رائحة كريهة من الأنف وطعم سيّئ في الفم، ويمكن أن تساعد نظافة الفم الجيدة والبقاء رطبا في تقليل خطر تراكم البكتيريا.

الفشل الكلوي

إذا كانت الكليتان لا تعملان بشكل جيد، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم مواد الفضلات في الجسم، ويمكن لهذه المواد أن تنتج رائحة تشبه الأمونيا قد تلاحظها في الجزء الخلفي من الأنف.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي