رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

طنين الأذن: علامة على اضطرابات صحية خطيرة يجب عدم تجاهلها

حذر الأطباء من أن سماع صوت نابض في الأذن،...

تأثير إضافة ليمونة واحدة يوميًا على جسمك: فوائد مذهلة لا تعرفها!

  متابعة- بتول ضوا الليمون من الفواكه الحمضية التي تحتوي على...

كيف أكوي ملابسي دون مكواة؟

طرق مبتكرة لكوي الملابس دون استخدام مكواة الكثيرون منا يواجهون...

توريد الشفاه بمكوّنين فقط من مطبخك.. ستذهلك النتيجة

مقدمة الشفاه الطبيعية والوردية هي علامة على الجمال والصحة، ومع...

منشار كهربائي”.. ما هي قصة هدية رئيس الأرجنتين لماسك؟

ظهر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك وهو يحمل "منشار كهربائي...

الأميرة شارلوت.. هل هي “حقاً” أغنى طفل في العالم؟

أثار مقطع الفيديو الذي نشرته مجلة Newsweek الأمريكية تساؤلات رواد مواقع التواصل الاجتماعي حول صحة ما ذُكر فيه من أن ثروة الأميرة شارلوت، ابنة الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون، “تتجاوز 8 مليارات دولار”.

 

لكن الحقيقة حول القيمة الصافية المزعومة لثروة شارلوت تكشفها دراسة عن ثروات أطفال العائلة المالكة البريطانية، نشرتها مجلة Reader’s Digest الأمريكية. حيث تشير إلى أن ثروة شقيقها الأكبر، الأمير جورج، تبلغ 3 مليارات دولار، بينما تتراوح ثروة شقيقها الأصغر، الأمير لويس، بين 70 إلى 125 مليون دولار.

 

أما شارلوت، التي ستحتفل في 2 مايو المقبل بعيد ميلادها العاشر، فتعتبر أغنى من شقيقيها مجتمعين، بثروة تقدر بـ 5 مليارات دولار.

 

ومع ذلك، فإن الأرقام التي نشرتها المجلة لا تعكس ثروات حقيقية للأطفال في العائلة المالكة البريطانية، حيث أن ما يُنسب إلى شارلوت هو “رقمي” افتراضي، ويعتمد فقط على تأثيرها في عالم الموضة. فقد أوجدت، مثل والدتها، ظاهرة تُعرف باسم “تأثير شارلوت”، حيث يتم بيع أي قطعة ملابس ترتديها خلال ساعات.

 

وقد استغلت العلامات التجارية هذا التأثير لتعزيز مبيعاتها، مما دفع المحللين إلى تقدير التأثير الاقتصادي المحتمل للأميرة.

شارك الخبر
تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي