رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

4 خطوات لتعزيز الثقة بالنفس!

التعرف على مواطن القوة والضعف من أساسيات بناء الثقة بالنفس...

هل يُمكن للذكاء الاصطناعي أن يُضلّل مُبرمجيه؟ دراسة تُثير القلق

متابعة بتول ضوا في تطور مُثير للقلق، كشفت دراسة حديثة...

الدوري الهولندي: أجاكس يعزز وصافته

فاز أجاكس أمستردام على مضيفه سبارتا روتردام بهدفين دون...

هانز فليك يمتدح فريقه رغم الخسارة أمام أتلتيكو مدريد

تحدث هانز فليك، مدرب فريق برشلونة الإسباني عنخسارةفريقه 1-2...

انضما لكيانات إرهابية.. تنفيذ حُكم القتل في مواطِنين ارتكبا أفعالا مجرمة تنطوي على خيانة وطنهما

متابعة: نازك عيسى أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ...

 “مدافئ الحطب العصرية”: رفاهية أم تهديد صحي؟

أصدر معهد الدراسات المالية (IFS) تقريرًا جديدًا يحذر من أن مدافئ الحطب، التي أصبحت تمثل رمزًا للرفاهية والعصرية، تُعتبر الآن المصدر الرئيسي للتلوث الجوي الخطير في المملكة المتحدة، المعروف بجزيئات PM2.5.

شهدت البلاد انخفاضًا ملحوظًا في التلوث الناتج عن وسائل النقل البري والصناعات الثقيلة مثل صناعة الصلب، مما جعل بعض المناطق تتمتع بأنقى هواء منذ عقود.

ومع ذلك، ارتفع استخدام مدافئ الحطب، مما أدى إلى زيادة انبعاثات هذه الجزيئات الدقيقة الضارة.

وفقًا للتقرير، شكلت انبعاثات PM2.5 الناتجة عن حرق الأخشاب والوقود المنزلي 29% من إجمالي الانبعاثات في عام 2022، مقارنةً بـ 17.9% من وسائل النقل البري و16.5% من العمليات الصناعية.

ومن المقلق أن الحرق المنزلي هو المصدر الوحيد الذي شهد زيادة في انبعاثاته منذ عام 2003، حيث تُعزى ثلاثة أرباع هذه الانبعاثات إلى مدافئ الحطب.

تُعتبر جزيئات PM2.5 من أكثر ملوثات الهواء تأثيرًا على الصحة، حيث تزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والجهاز التنفسي.

الأطفال الذين يتعرضون لهذه الجزيئات يكونون أكثر عرضة للإصابة بالربو.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي