متابعة بتول ضوا
أثارت اعترافات الأمير هاري بتجربته مع المخدرات، كما جاء في مذكراته “سبار”، جدلاً واسعًا حول مستقبله في الولايات المتحدة الأمريكية. فهل ستؤدي هذه الاعترافات إلى طرده من البلاد؟ وما هي التداعيات المحتملة على حياته مع زوجته ميغان ماركل؟
تفاصيل القضية
كشف الأمير هاري في مذكراته عن تجاربه مع الفطر السحري والماريغوانا والكوكايين، مؤكدًا أنها ساعدته على الاسترخاء.
وقد أثارت هذه الاعترافات انتقادات واسعة من الخبراء الملكيين، الذين حذروا من عواقبها على وضع تأشيرة هاري في الولايات المتحدة، خاصة إذا تبين أنه لم يكشف عن هذه التجارب أثناء تقديم طلب التأشيرة.
على جانب آخر صرح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأن لا أحد يتمتع بامتيازات خاصة، وأن أي شخص يتورط في قضايا المخدرات يجب أن يخضع للإجراءات القانونية، مما زاد من التساؤلات حول مستقبل إقامة هاري.
ويشاع أن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل وضعا خطة بديلة للانتقال إلى البرتغال، تحسبًا لأي تطورات قد تجبرهما على مغادرة الولايات المتحدة.
حيث أن عدم كشف هاري عن تجاربه مع المخدرات أثناء تقديم طلب التأشيرة إلى إلغائها، مما يجبره على مغادرة الولايات المتحدة.