يشير بحث جديد إلى أن الموسيقى قد تلعب دورًا مهمًا في استرجاع الذاكرة ومعالجتها بما يتجاوز تأثيرها العاطفي.
فقد وجدت دراسة أجراها معهد جورجيا للتكنولوجيا أن ”الموسيقى المزاجية“ يمكن أن تنظم العواطف المرتبطة بالذاكرة، وأن التأثير يستمر ليوم واحد بعد توقف تشغيل الموسيقى.
ويأمل الباحثون في تطبيق النتائج التي توصلوا إليها على العلاجات التي تستخدم الموسيقى للصحة النفسية وتحسين الرعاية النفسية.