وجدت دراسة حديثة أجريت مؤخرًا على أكثر من 9500 طفل أن الاستخدام المفرط للشاشات يرتبط بزيادة أعراض الاكتئاب والقلق والعدوانية.
ووجدت الدراسة أن الأطفال الذين يقضون وقتًا أطول أمام الشاشات كانوا أقل نشاطًا بدنيًا وأقل نشاطًا اجتماعيًا، وكانوا أكثر عرضة للإصابة بالاضطرابات النفسية.
وكانت أنشطة مثل الدردشة عبر الفيديو وإرسال الرسائل النصية ومشاهدة مقاطع الفيديو وممارسة ألعاب الفيديو أكثر ارتباطًا بأعراض الاكتئاب، مع وجود آثار دائمة ومقلقة.