متابعة – علي حسام ضعون
كشفت النجمة العالمية كلوي كارداشيان عن تفاصيل جديدة حول تجربتها الصعبة مع سرطان الجلد، والتي أدت إلى إجراء عملية جراحية لإزالة ورم خبيث من وجهها.
بعد العملية، ظهرت حفرة واضحة في خد كلوي، مما دفعها إلى الانتظار تسعة أشهر كاملة قبل إجراء عملية تجميلية لملء الفراغ الناتج. وعلى الرغم من التحديات التي واجهتها، أكدت كارداشيان أنها تفضل وجود غمازة على وجهها بدلاً من التعرض لمخاطر سرطان الجلد.
تشجيع على الفحوصات الدورية:
استغلت كلوي شهرتها للتوعية بأهمية الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن سرطان الجلد. فقد سبق لها أن شجعت متابعيها على إجراء فحوصات الشامات في أكتوبر 2022، مؤكدةً أنها معرضة للإصابة بهذا النوع من السرطان رغم استخدامها واقي الشمس بشكل منتظم.
تجربة سابقة مع السرطان:
ليست هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها كلوي تحديات صحية مرتبطة بالسرطان. ففي عام 2016، اكتشفت وجود شامة خبيثة على ظهرها وخضعت لعملية جراحية ناجحة لإزالتها.
رسالة مهمة:
تعتبر قصة كلوي كارداشيان مصدر إلهام للكثيرين، فهي تظهر أهمية الكشف المبكر عن الأمراض والاهتمام بالصحة. كما أنها تدعو الجميع إلى عدم التردد في طلب المساعدة الطبية عند الشعور بأي تغير غير طبيعي في الجسم.