وجدت دراسة حديثة أجرتها جامعة أوهايو أن واحدًا من كل أربعة بالغين يعتقد أنه مصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بسبب وسائل التواصل الاجتماعي.
ويحذر الباحث الرئيسي جاستن بارثيان من التشخيصات غير الدقيقة ويؤكد على الحاجة إلى التشخيص المهني.
ويشير إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي زادت من تشخيص البالغين بوجود اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وفرط النشاط، حيث تحدث مشاهير مثل سيمون بايلز وإيما واتسون علناً عن تشخيصهم.
ومع ذلك، وجدت دراسة أجريت في عام 2022 أن الشباب الذين يشاهدون مقاطع فيديو تيكتوك غالباً ما يشخصون أنفسهم بأنفسهم.
وينصح بارتيان أي شخص يشك في أنه مصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه باستشارة أخصائي للحصول على تشخيص دقيق.