كشفت دراسة فرنسية حديثة عن التوازن الذي يمكن أن تسببه ممارسة الرياضة أو أي عمل بدني لتفادي سلبيات ساعات العمل الطويلة التي نقضيها بالجلوس دون حراك.
وبحسب نتائج الدراسة فإن 40 دقيقة من النشاط البدني “المعتدل إلى القوي” يعوض آثار الجلوس لمدة 10 ساعات.
وأضافت الدراسة أنه يمكنك الاستيعاض عن الألعاب البدنية القوية خلال هذه ال40 دقيقة، واستبدالها بالمشي وركوب الدراجات وصعود الدرج واللعب مع الأطفال أو الحيوانات وحتى القيام بالأعمال المنزلية.
وشددت الدراسة على ضرورة مكافحة نمط الحياة المستقر، وتقليل الوقت الذي يقضيه الشخص جالسا قدر الإمكان.