متابعة – نغم حسن
أحرز باحثون في جامعة كامبريدج تقدمًا هائلاً في مجال الطب الحيوي، من خلال ابتكار أجهزة استشعار قابلة للتكيف وصديقة للبيئة، يمكن طباعتها مباشرة على جلد الإنسان.
وتستمد هذه المستشعرات الفريدة من نوعها إلهامها من خيوط الحرير القوية والمرنة التي تنتجها العناكب. وتتميز بتضمينها إلكترونيات حيوية متطورة، تتيح لها الالتصاق بأسطح مختلفة بكل سهولة، مع إضافة قدرات استشعار خارقة.
وتُقدم هذه التكنولوجيا الجديدة إمكانيات هائلة لتطبيقات طبية ثورية، حيث يمكن استخدامها لمراقبة صحة المرضى بشكل مستمر ودقيق، وتقديم معلومات حيوية حول وظائف الجسم المختلفة.