متابعة- شادي علوش
جدل كبير أحدثته صورة للإعلامية الكويتية حليمة بولند خلف القضبان.
وذلك بعد إلقاء القبض عليها مؤخرا لاتهامها بالفسق والفجور.
وكان قدصدر حكم قضائي بسجن حليمة لمدة عامين بتهمة التحريض على الفسق والفجور.
ونشرت الإعلامية الكويتية مي العيدان صورة حليمة بولند خلف القضبان عبر حسابها الشخصي على “إنستغرام” وعلقت عليها بالقول:
إلقاء القبض على الإعلامية حليمة بولند، وإحالتها للسجن المركزي تنفيذا لحكم السجن الصادر بحقها سنتين.. القانون فوق الجميع خاصة بزمن الأمير مشعل الأحمد الصباح الله يطول بعمره.
وتساءلت العيدان عن كيفية تصوير بولند من خلف القضبان وانتشار الصورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي قائلة:
لكن السؤال من الذي قام بتصويرها، أو كيف وصلت الصورة للسوشيال ميديا، أنا اتصدمت، أو أن الصورة قديمة.