نفت حكومة جبل طارق ماتداولته تقارير صحفية إيرانية عن اعتزامها الإفراج عن ناقلة النفط المحتجزة “غريس1” ،يوم الثلاثاء، وتركت المنطقة التابعة لبريطانيا الباب مفتوحًا أمام احتمال الانفراج.
من ناحيتها ردت الخارجية البريطانية على ما أشيع حول الإفراج، موضحة أن التحقيقات التي تجري حول الناقلة، مسألة تخص الحكومة المحلية لجبل طارق.
وكانت البحرية البريطانية احتجزت الناقلة الإيرانية في جبل طارق في الرابع من يوليو بسبب تهريبها النفط إلى سوريا في انتهاك لعقوبات الاتحاد الأوروبي.