يُعدّ الجواب على هذا السؤال معقدًا، حيث أن الفواكه المعلبة يمكن أن تكون مفيدة أو غير مفيدة، اعتمادًا على بعض العوامل:
1. نوع الفاكهة:
- تحتوي بعض أنواع الفواكه على كمية أكبر من العناصر الغذائية من غيرها.
- على سبيل المثال، تحتوي الفواكه الحمضية، مثل البرتقال والجريب فروت، على كمية أكبر من فيتامين C من غيرها من الفواكه.
2. طريقة التعليب:
- تُستخدم بعض الطرق في تعليب الفواكه، مثل التعليب في الماء أو العصير، بدلاً من السيروب، مما يجعلها أكثر صحة.
- يُمكن أن تُضاف بعض المواد الحافظة إلى الفواكه المعلبة، مما قد يجعلها أقل صحة.
3. محتوى السكر:
- تُضاف بعض أنواع السكر إلى الفواكه المعلبة، مما قد يجعلها أقل صحة.
- يُمكن اختيار الفواكه المعلبة بدون سكر مضاف أو مع كمية قليلة من السكر.
4. محتوى الصوديوم:
- تُضاف بعض أنواع الصوديوم إلى الفواكه المعلبة، مما قد يجعلها أقل صحة.
- يُمكن اختيار الفواكه المعلبة بدون صوديوم مضاف.
5. طريقة الاستهلاك:
- يُمكن أن تُؤكل الفواكه المعلبة طازجة أو تُستخدم في تحضير بعض الأطباق، مثل العصائر أو الكعك.
- يُمكن أن تُؤكل الفواكه المعلبة كبديل عن الفواكه الطازجة، خاصةً في غير موسمها.
بشكل عام، يُمكن أن تكون الفواكه المعلبة مفيدة إذا تم اختيارها بعناية. يُنصح باختيار الفواكه المعلبة في الماء أو العصير بدون سكر مضاف أو صوديوم مضاف.
يُمكن أيضًا استهلاك الفواكه المعلبة باعتدال كجزء من نظام غذائي صحي.
يُمكن أن تُؤكل الفواكه المعلبة كبديل عن الفواكه الطازجة، خاصةً في غير موسمها.
ولكن، من المهم أيضًا أن نتذكر أن الفواكه الطازجة هي الخيار الأفضل دائمًا.