متابعة – علي معلا
في هذا المقال، سنستعرض علامات الإدمان على الهاتف المحمول التي يظهرها معظم الأشخاص في الحياة العصرية:
1. تجد نفسك مضطرًا لشحن هاتفك المحمول مرتين على الأقل في اليوم بسبب الاستخدام المفرط.
2. عندما تكون بطارية الهاتف قاربت على الانتهاء، تشعر بتدهور حالتك المزاجية تمامًا.
3. تشعر بالعجز عن القيام بأي شيء إذا تركت هاتفك في المنزل.
4. تنام وهاتفك المحمول تحت وسادتك، أو تحمله بين يديك، أو تخصص مكانًا له بجانب وسادتك.
5. لا تستطيع قضاء نزهة كاملة مع الأصدقاء أو العائلة دون أن تلقي نظرة على هاتفك المحمول عدة مرات على الأقل.
6. حتى إذا كانت شاشة هاتفك بها تشققات، لا تواجه أي مشكلة في استخدامه وقراءة كل ما ترغب به.
7. تتردد في إرسال هاتفك لإصلاح الشاشة لأنك لا تستطيع الاستغناء عنه لبضعة أيام.
8. تشارك في العديد من المحادثات الجماعية على تطبيق WhatsApp على الأقل.
9. تشعر بالذعر أحيانًا عندما تفقد هاتفك وتدرك فيما بعد أنه في جيبك.
10. تلتقط العديد من الصور لنفسك أثناء استخدام هاتفك، مثل الفتاة التي تحضر حفل زفاف وتحمل هاتفها بدلاً من حقيبة صغيرة.
11. تتجنب النقر على زر “إعجاب” على Instagram إذا كانت الصورة تظهر لمدة قصيرة، لأنك لا ترغب في أن تبدو وكأنك تستخدم الموقع بشكل مستمر.
12. تعرف جميع الرموز التعبيرية والسمايلز المتاحة وتستخدمها بشكل مستمر أثناء كتابة الرسائل.
13. تستطيع إيقاف تشغيل هاتفك فقط عندما تضطر لذلك، مثل عند ركوب الطائرة.
14. تحتوي هاتفك على تطبيقات مختلفة تساعدك في أداء جميع المهام.
15. تمتلك أغطية مختلفة لهاتفك لتتناسب مع مزاجياتك المختلفة.
16. تحمل هاتفك معك في الحمام.
17. لا تحتاج إلى النظر إلى لوحة المفاتيح أثناء كتابة الرسائل.
18. تتواصل مع الآخرين دون أن تلقي نظرات سريعةإلى هاتفك المحمول للتأكد من عدم وجود أي رسائل أو إشعارات جديدة.
19. تشعر بالقلق أو الاضطراب عندما تكون بعيدًا عن هاتفك لفترة طويلة، وتشعر بالاحتياج الملح للعودة إليه.
20. تستخدم هاتفك المحمول في المواقف الاجتماعية للتخلص من الشعور بالاحراج أو الانزعاج.
إذا كنت تعاني من عدة من هذه العلامات، فقد يكون لديك إدمان على الهاتف المحمول. يُنصح في هذه الحالة بمراجعة استخدامك للهاتف وتحديد الوقت الذي تقضيه عليه، ومحاولة تقليل الاعتماد عليه. يمكنك أيضًا تحديد فترات زمنية محددة للابتعاد عن الهاتف وتخصيص وقت لأنشطة أخرى مثل ممارسة الرياضة أو القراءة. في حالات الإدمان الشديدة، قد يكون من الضروري الحصول على المساعدة من محترفي الصحة النفسية.