رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

لماذا تعرض عمرو مصطفى لانتقادات حادة من جمهوره؟

واجه الفنان المصري عمرو مصطفى هجومًا قويًا من جمهوره...

هل هو الشخص المناسب؟ علامات تدل على أن شريك حياتك قد لا يكون الخيار الأمثل

متابعة بتول ضوا هل تشعرين بالشك في علاقتك؟ هل هناك...

ريال مدريد يستعين ب-زيدان لحل مشكلة مبابي

كشف تقرير صحفي، أن نادي ريال مدريد استعان بمدربه...

اليوم انطلاقة رالي دبي الصحراوي

تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد...

الدوري الأردني (10): الفيصلي يواجه الصريح

خاص- الإمارات نيوز تقام اليوم، الجمعة، مباراتان في افتتاح منافسات...

تفاصيل هامة عن الارتجاع المعدي.. عليك معرفتها

الارتجاع المعدي (GERD) هو حالة يحدث فيها ارتجاع حامض المعدة والمحتوى الهضمي إلى المريء بشكل متكرر ومزعج. تعد العديد من العوامل مسؤولة عن حدوث الارتجاع المعدي، ومن أهم هذه الأسباب:

1. ضعف عضلة الحلقة المريئية: تعمل عضلة الحلقة المريئية على منع عودة المحتوى المعدي إلى المريء. ولكن في بعض الحالات، يمكن أن يكون لديك ضعف في هذه العضلة، مما يسمح بانتقال حمض المعدة إلى المريء ويؤدي إلى أعراض الارتجاع المعدي.

2. زيادة ضغط في المعدة: قد يحدث ارتجاع المعدة عندما يزيد الضغط داخل المعدة، مثل الحمل أو السمنة المفرطة. تزيد هذه الظروف من الضغط على الحلقة المريئية وتجعلها أقل فعالية في منع ارتجاع المحتوى المعدي.

3. اتساع فتحة الحجاب الحاجز: الحجاب الحاجز هو العضلة التي تفصل بين المعدة والمريء. قد يحدث اتساع في فتحة الحجاب الحاجز، مما يسمح للمحتوى المعدي بالانتقال إلى المريء بشكل أكبر.

4. اضطرابات في عملية الهضم: بعض الاضطرابات التي تؤثر على عملية الهضم يمكن أن تزيد من احتمالية حدوث الارتجاع المعدي. مثل القرحة المعدية، والتهاب المعدة، والتهاب المريء، والإفرازات الزائدة للحموضة المعدية.

5. تناول بعض الأدوية: بعض الأدوية يمكن أن تزيد من احتمالية حدوث الارتجاع المعدي، مثل الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) وبعض الأدوية التي تسبب اضطرابات في حموضة المعدة.

6. التدخين: التدخين يزيد من احتمالية حدوث الارتجاع المعدي، حيث يؤثر على وظيفة الحلقة المريئية ويزيد من إفراز الحموضة المعدية.

إذا كنت تعاني من أعراض الارتجاع المعدي المزعجة، فمن المهم استشارة الطبيب للتشخيص الدقيق وتوجيه العلاج المناسب. قد يتضمن العلاج تغييرات في نمط الحياة والنظام الغذائي، وتجنب العوامل المسببة، وتناول الأدوية المضادة للحموضة، وفيبعض الحالات الشديدة قد يتطلب العلاج الجراحي.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي