متابعة-سوزان حسن
عندما تكتشف الأم أو الأب أن طفلهما ذكي، يجب عليهما تنمية ذكاء الطفل وترك الطفل يكبر ذكيا، لذلك سيقدم لك هذا المقال كيفية تنمية ذكاء الطفل من الصفر، فلنتعرف عليها معا.
1- تحفيز البصر عند الأطفال:
اعتمد على التواصل البصري، والتواصل البصري، والتواصل. استفد من اللحظات القصيرة التي تفتح فيها عينا مولودك الجديد. يتعرف الأطفال على الوجوه في وقت مبكر جدًا، خاصة وجوه والديهم. في كل مرة ينظر فيها، يبني ذكرى. تظهر الأبحاث أن سحب اللسان. يستطيع الطفل الذي يبلغ من العمر يومين تقليد حركات الوجه البسيطة التي تسمح له برؤية انعكاس صورته. شجعه بالتلويح والابتسامة.
2- داعب طفلك واجعله يضحك:
اخبرني المزيد. يعد اللمس أمرًا مهمًا جدًا في جعل طفلك يتحدث مبكرًا ويلعب دورًا حيويًا في تحفيز سمعه وتركيزه بشكل كبير. تظهر بعض الدراسات أن تعلم الإيقاع الموسيقي يرتبط بتعلم الرياضيات.
3- عزز علاقاتك كلما أمكنك ذلك:
الرضاعة الطبيعية، ويفضل أن تكون أطول فترة ممكنة، حيث أظهرت بعض الدراسات أن الأطفال الذين يرضعون طبيعياً بشكل منتظم هم أكثر ذكاءً، وهذا هو الوقت المثالي للتواصل مع طفلك من خلال الغناء أو التحدث أو تمسيد شعره بلطف. الذكاء القوي، استغلال وقت تغيير الحفاضات لتعليم الطفل أجزاء الجسم وأنواع الملابس، وتكرار أسماء الأشياء أمامه عدة مرات لإشراكه في هذا النشاط اليومي والتوقف عن استخدام الأجهزة الإلكترونية مثل أجهزة التلفاز والهواتف الذكية. والأجهزة اللوحية، بما أن دماغ الطفل يحتاج إلى تفاعل واحد لواحد (تفاعل واحد لواحد) لا يمكن لأي برنامج تلفزيوني أن يقدمه، مهما كان تعليميًا، فلا تنس أن تأخذ فترات راحة. اقضي بضع دقائق كل يوم مع طفلك جالسًا بهدوء على الأرض، دون الاستماع إلى الموسيقى، أو تعتيم الأضواء الساطعة، أو القيام بحركات صغيرة تسمح له بالاستكشاف.
4- تعزيز المهارات الحركية للجسم:
اللعب معه على الأرض أو الاستلقاء على بطنه أو الوقوف وترك طفلك يزحف عليك يضيف الكثير من المرح والفكاهة ويساعد أيضًا على تطوير مهاراته الحركية. هناك بعض العقبات التي تحول دون بناء المدرج. يمكنك تطوير المهارات الحركية عن طريق وضع وسائد الأريكة أو الوسائد أو الصناديق أو الألعاب على الأرض ومشاهدة طفلك وهو يحاول الزحف فوق الأشياء وتحتها وحولها.
5-الاتصال البصري:
تعد الاستفادة من ساعات استيقاظ طفلك في السرير للتواصل البصري إحدى أفضل الطرق لتنمية ذكائه وتقطع شوطًا طويلاً نحو تطوير مهاراته في التعرف على الوجوه في المرآة. مع مرور الوقت، سيبدأ تدريجياً في ملاحظة أن الانعكاس في المرآة هو انعكاسه الخاص، وبمجرد حدوث ذلك، سيولي الطفل المزيد من الاهتمام لنفسه ولأجزاء الجسم مثل يديه وقدميه.