يعتبر التهاب الرئة مرض يؤدي إهماله إلى تفاقمه، وتحوله إلى عقبة صحية خطيرة على الإنسان، حيث يمكن أن يصاب به عن الطريق التنفس، أو عن طريق الميكروبات التي يمكن أن تدخل الرئة أثناء العام والشراب والتقيؤ.
ومن أعراضه السعال مع وجود البلغم بكثرة، ويترافق مع آلام الصدر والحمى والتعرق والقشعريرة، أو مع ضيق التنفس، والوهن العام، والصداع، والغثيان.
ويمكن علاج التهاب الرئة بحسب درجة خطورته إما في المستشفى تحت المراقبة، أو من خلال استشارة طبيب والالتزام بوصفته الطبية من الأدوية في حال كان الالتهاب طفيفًا.