متابعة-جودت نصري
ضعف عضلة القلب يعني أنها لا تحصل على ما يكفي من الدم (الذي يحتوي على الأكسجين والمواد المغذية) للعمل كما ينبغي.
وإذا كان هذا النقص في الدم من الشرايين التاجية شديدا أو استمر لأكثر من بضع دقائق، فقد يؤدي إلى تلف عضلة القلب، مما يؤدي إلى نوبة قلبية.
وسبق أن أوضح الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، عبر حسابه على منصة “X” تويتر، أكثر أسباب ضعف عضلة القلب شيوعاً في العالم.
وقال استشاري أمراض القلب: “من أكثر أسباب ضعف عضلة القلب شيوعاً هو ارتفاع ضغط الدم”.
الأعراض بحسب موقع كليفلاند كلينك:
عدم الراحة في الصدر.
محنة.
الضغط.
الألم.
حرقة في المعدة.
خدر.
الامتلاء.
الأسباب الأخرى لضعف عضلة القلب:
مرض القلب التاجي:
هو تراكم الترسبات والكوليسترول داخل الشرايين التاجية التي تزود عضلة القلب بالدم. ويؤدي ذلك إلى ضيق الشريان لدرجة أن الدم الغني بالأكسجين الذي يحتاجه قلبك لا يستطيع المرور عبره وتصبح عضلة القلب متعطشة للأكسجين، وهذا يسبب الضعف والذبحة الصدرية والنوبات القلبية القاتلة.
جلطة دموية:
عندما تتحلل اللويحات التي تتشكل في الشريان التاجي الضيق، وعندما تستقر جلطة دموية في الشريان التاجي الضيق بالفعل، فإنها تسبب انسدادًا (تجلط الدم).
تشنج الشريان التاجي:
ويحدث ذلك عندما يتشنج الشريان التاجي، مما يؤدي إلى تقليل أو قطع إمدادات الدم إلى قلبك بشكل مؤقت.
تشريح الشريان التاجي:
هذه الحالة النادرة يمكن أن تمنع الدم من الوصول إلى قلبك.
من المرجح أن يحدث ضعف عضلة القلب عندما يحتاج قلبك إلى كمية أكبر من الأكسجين والمواد المغذية مما يحصل عليه. ويحدث ذلك عندما لا يتمكن قلبك من مواكبة طلب الجسم المتزايد على الدم.
يحتاج جسمك إلى المزيد من الدم عندما:
النشاط والتمارين الرياضية.
تناول الطعام.
إنهاك.
البرد.
– طرق الوقاية :
الأدوية:
تناول أسبرين الأطفال يوميًا للوقاية من الأزمة القلبية. يمكن للأشخاص الذين لا يستطيعون تناول الأسبرين تناول عقار كلوبيدوجريل، أو حاصرات بيتا، أو أدوية خفض الكوليسترول، أو مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE).
تغيير نمط الحياة:
احصل على علاج لمرض السكري.
تناول علاج ارتفاع ضغط الدم.
علاج ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم.
ممارسة الرياضة لمدة 30 إلى 60 دقيقة معظم الأيام.
تناول كميات أقل من الدهون والمزيد من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
الابتعاد عن استخدام منتجات التبغ.
الفئات الأكثر عرضة للخطر:
المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم.
مرضى السكري.
وجود تاريخ عائلي للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
الاستخدام المتكرر لمنتجات التبغ.