شارك أخصائي التغذية الرياضي الأسترالي ريان بينتو صورة توضح تأثير نضج الموز على مكوناته الأساسسية، حيث إن الفوائد المتعددة للثمرة تختلف باختلاف النضج، وفقًا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وأشار “بينتو” إلى تأثير نضج الموز على مكوناته كالتالي:
الموز الأخضر
ترتفع به نسبة النشاء والتي تعسر عملية الهضم، علاوة على الشعور بالشبع والامتلاء، وقد يحدث نفخة وغازات.
الموز الأصفر
تزيد به نسبة السكر ويسهّل عملية الهضم، إلى جانب أنه غني بالمواد المضادة للأكسدة.
الموز المبقع
ترتفع به نسبة السكر والمواد المضادة للأكسدة بدرجة أكبر من “الأصفر”، مما يجعله مفيدًا للوقاية من السرطان.
الموز البني
تتحول النشاء في هذا النوع إلى سكر؛ فينهار “الكلوروفيل” المسؤول عن زيادة نسبة مضادات الأكسدة في الموز.