متابعة – مروة البطة
يعد زيت الجرجير من الزيوت الطبيعيّة ذات الفوائد الطبيّة والصحيّة المتعدّدة؛ وذلك لاحتوائه على نسبةٍ عاليةٍ من الفيتامينات، والمعادن، والزيوت، ومضادّات الجراثيم والالتهابات، والعناصر الضروريّة لتعزيز صحّة الجسم.
فما هي الفوائد المتنوعة لزيت الجرجير:
يقلّل تساقط الشعر، ويمنحه القوّة، والمتانة، واللمعان، والترطيب، ويمنع تقصّفه؛ لاحتوائه على فيتامين A.
يغذّي فروة الرأس، ويرطّبها، ويمنع جفافها، ويعالج القشرة.
يعزّز نموّ الشعر، وكثافته.
يعالج اضطرابات الجهاز الهضميّ، ويحسّن عملية الهضم، ويفتح الشهيّة.
يسكّن آلام المفاصل، والروماتيزم.
يمنح البشرة النضارة والحيويّة، ويرطّبها، ويؤخّر ظهور التجاعيد.
يعالج التهاب اللثة، ويمنع النزيف، ويحافظ على صحّة الأسنان، لاحتوائه على فيتامين C.
يقوّي العظام، ويعزّز كثافتها؛ لاحتوائه على الكالسيوم.
يعالج فقر الدم؛ وذلك لاحتوائه على الحديد.
يمنع تكوّن الحصوات في الكلى، وينظّفها من السموم.
يعالج الإمساك والقولون العصبيّ.
يمنع تكسّر الأظافر.
يقلّل الإصابة بأمراض القلب والشرايين.
يخفض مستوى الكولسترول في الدم.
ينظّم مستوى السكر في الدم.
يمنع تراكم الدهون في الجسم، ويخفّف الوزن.
يحسّن أداء الغدة الدرقية، ويعزّز الاستقرار الهرمونيّ.
يعالج الالتهابات الجلدية، ويقلّل خطر الإصابة بسرطان الجلد.
يحسّن صحة العينين، ويوفّر الوقاية من الإصابة بالاضطرابات البصرية، والمياه البيضاء؛ لاحتوائه على فيتاميني: A, D.
يحسّن أداء الجهاز المناعيّ، ويكافح العدوى الفيروسيّة،؛ لما يحتويه من فيتامين C.
يعالج نزلات البرد، والإنفلونزا، والتهابات الشعب التنفسيّة.
يعزّز القدرة الجنسيّة، ويضاعف إنتاج الحيوانات المنويّة، ويعالج ضعف الانتصاب؛ لاحتوائه على الزنك.
يدرّ البول.