متابعة بتول ضوا
لا تزال القصة المأساوية للزفاف المأساوي في نينوى تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يعكس هول المأساة.
وفي أحد الفيديوهات، بدا شاب عراقي يدعى وميض متى حزيناً جداً بعد اكتشافه فستان والدته بين أنقاض قاعة الزفاف، التي تحولت على الفور إلى مكان مأساة.
ولم يتم العثور على والدة وميض بين الجثث المتفحمة، ولم تكن من بين الناجين، ولم يتم العثور على أثر لها سوى الملابس التي كانت ترتديها.
كما ويظهر مقطع فيديو آخر امرأة مسنة ضعيفة فقدت ستة من أطفالها في حريق حفل زفاف، وتُركت تواجه الحياة بمفردها مع أحفادها الأيتام.