متابعة-بتول ضوا
مع التطور التقني الذي يشهده العالم غزت الألعاب الإلكترونية البيوت في جميع أنحاء العالم وسيطرت على عقول الصغار والكبار.
وتركت الألعاب الإلكترونية الكثير من الجوانب السلبية على الصحة النفسية والجسدية للطفل وكذلك في علاقاته الاجتماعية. وفي السطور نبين الآثار السلبية للألعاب الإلكترونية
– قلة الرغبة في الاختلاط واللعب مع الآخرين، ورفض الخروج من المنزل.
– التوتر المستمر والقلق عند غياب الأجهزة الإلكترونية التي كان يلعب بها.
– قلة التركيز وعدم القدرة على الكتابة والدراسة بشكل صحيح.
– فقدان الاهتمام بالأنشطة الأخرى وعدم الرغبة في القيام بأي شيء آخر.
– انخفاض المستوى الدراسي للطفل
– تأثير سلبي على الذاكرة طويلة المدى.
– الانسحاب والاكتئاب والعزلة
– خمول الدماغ والتعب، وضعف الذاكرة طويلة المدى.
– إصابة الطفل بالتوحد، والإنعزال ويواجه صعوبة في التواصل مع من حوله.
– الصداع وإجهاد الأعصاب والتعب ومرض باركنسون.
– ضرر للعينين وضعف الرؤية والدماغ.
– الكسل والخمول والارتباك وغالباً ما يكون الأطفال عدوانيين بشكل مفرط.
– تشنج عضلات الرقبة، مما قد يؤدي إلى إعاقة الفقرات الموجودة في الرقبة والظهر.
– بالإضافة إلى آلام عضلات الظهر والكتف..
– أحد الآثار الضارة الخطيرة لألعاب الفيديو هو الوميض المتقطع ذو الكثافة العالية ومستويات الإضاءة المتفاوتة، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالصرع.
– من الناحية الاجتماعية، يمكن أن تؤدي ألعاب الفيديو إلى اضطرابات النوم والعزلة الاجتماعية وفقدان القدرة على التفكير السليم.
– تتزامن ألعاب الفيديو المخصصة للأطفال مع الموسيقى الصاخبة، وهو أحد المخاطر الصحية الجسيمة التي تشكلها مثل هذه الأصوات العالية، والتي يمكن أن تؤدي إلى فقدان السمع والصمم.