تقود ضغوط الحياة والإجهاد، إلى الغضب، والذي من الممكن أن يدمر حياة الشخص الاجتماعية والمهنية، علاوة على تأثيره سلباً على رفاهيته.

وكشفت دراسة نشرها موقع “هيلث لاين”، أن الإحباط يؤدي في كثير من الحالات إلى ردود فعل جسدية وعاطفية، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والقلق.

وإليك حلول سحرية لإدارة غضبك والتحكم في لحظاته:

1- تنفس بعمق: ففي لحظات الغضب يكون التنفس منخفضاً، لذا يكون مهماً استنشاق هواء نقيا وأخذ نفسا عميقا من خلال الأنف 3 مرات.

2- كرر بعض الكلمات التي تساعد على تهدئة غضبك، مثل: “خذ الأمور بسهولة”، أو “كل شيء سيكون على ما يرام”.

3- تذكر الأماكن الجميلة التي تشعرك بالسعادة، فمجرد تخيلها يجعلك تتغلب على التوتر ونوبات الغضب.

4- تغيير وضعية الجسم، فأحياناً ما يكون الجلوس أو الوقوف سبباً للتوتر، لذا عندما تشعر باالغضب غيّر وضعيتك مباشرة، أو تحرك من مكانك.

5- تذكر شخصا أو موقفا كوميدي، أو تصفح هاتفك وابحث عن مقطع كوميدي وشاهده واضحك قليلا.

6- اختار شخص مقرب لك وتحدث معه واطلب نصيحته.

7- خذ قسطا من الراحة، فإن كان وجودك في مكان العمل يسبب لك التوتر؛ خذ قسطا من الراحة عن طريق الإجازة، وإن كان البيت هو سبب غضبك؛ اخرج ومارس رياضة المشي لبعض الوقت.

8- تحقق من صحة وجهة نظرك مرة أخرى، وتذكر دائماً مقولة “رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب”.

9- ضع خطة لنفسك وقت الغضب، وذكرها بأنك ستتمالك أعصابك عند الغضب، وأنك ستتريث قبل أن تأخذ أي رد فعل.

10- ركز على الإيجابيات التي تحدث معك؛ لأنها ستكون داعما لك في يومك الحافل بالمصائب، وتساعدك على التغلب على الغضب.