متابعة – مروة البطة
أشارت الأبحاث على مدار سنوات بعيدة إلى أن الطفل يسمع أثناء نومه، كما أن حاسة السمع تتطور أثناء وجود الجنين في رحم الأم.
ويستطيع الجنين أن يميز صوت الأم أولاً ثم صوت الأب، كما يتأثر الجنين بما يسمعه في الخارج فيتأثر حين تبكي أمه ويبكي مثلها، ويتأثر حين تفرح وتضحك ويشعر بالسعادة، ويعبر عن ذلك بزيادة حركته داخل رحمها بالركل بقدميه الصغيرتين.
هناك عدة أمور تقوم الأم بفعلها خلال نوم طفلها:
يمكن علاج الطفل من مشكلة التبول الليلي، أي السلس البولي الذي تكون غالبية أسبابه نفسية.
ويمكن علاج الطفل من مشكلة الخوف من الغرباء أو الخوف من الذهاب إلى المدرسة.
كما يمكن علاج الطفل من مشكلة التأتأة ومشاكل النطق التي غالباً ما يكون سببها نفسياً.
ويمكن علاج غيرة الطفل من المولود الجديد عن طريق الحديث الهامس معه.