متابعة – مروة البطة
من منا لا يقوم بمضغ العلكة بحكم العادة، وهذه العادي هي أمر مكتسب عند البعض، فهل هذه العادة صحية؟
فوائد مضغ العلكة
تحمي الأسنان من التسوس فهي تحتوي على مادة اكسيليتول التي تمنع نمو البكتيريا المسببة للتسوس، كما أنها تزيد من تدفق اللعاب الذي يحد من نمو البكتيريا.
تفيد الجهاز الهضمي و الأشخاص الذين يعانون من قرحة في المعدة ، حيث يعاني مرضى القرحة من ارتجاع السائل الحمضي من المعدة إلى الفم، لذا فإنه و عند مضغ علكة خالية من السكر بعد كل وجبة يزداد اللعاب الذي يخفف من حدة أثر السائل الحمضي فتقل بذلك أعراض القرحة.
تساعدك على التفكير بشكل جيد فهي تفيد في زيادة قدرة الشخص على التركيز و التفكير و ذلك لأنها تعزز من تدفق الدم إلى الدماغ.
تساعد في الإقلاع عن التدخين حيث تجعل الفم مشغولا طوال الوقت مما يقلل من الرغبة في التدخين.
مفيدة للصحة النفسية حيث إن مضغ العلكة يخفف من حدة التوتر والقلق النفسي بنسبة 17%. كما تقلل من إفراز هرمون الكورتيزول المسؤول عن التوتر والاكتئاب النفسي.
تقوي عضلات الوجه و الفكين
تزيل البلغم و يقوي الشعب الهوائية
تفيد في أمراض الصدر و السعال
تعالج أمراض المعدة
تطرد العلكة الغازات
تساعد في تنشيط الكبد
تساعد الأمعاء على التعافي
العلكة و حميات تخفيف الوزن
يعد مضغ العلكة من الحلول الجيدة بالنسبة لهؤلاء الذين يتبعوا حمية غذائية، بدلاً من منعهم تماماً من الحلويات، فالعلكة تحتوي على نسبة ضئيلة من السعرات الحرارية.
يساعد مضغ العلكة في تنشيط عملية الأيض، وبالتالي يساعد على إذابة طبقات الدهون المخزونة في الجسم و التخلص من السعرات الحرارية.
تقلل من الشعور بالجوع.
تكبح العلكة الشهية.