رئيس التحرير
حسام حسين لبش

رئيس التحرير: حسام حسين لبش

مدير التحرير: علي عجمي

ذات صلة

متفرقات

الدوري الفرنسي:ريمس يسقط أمام لانس 0-2

خسر ستاد ريمس أمام لانس 0-2 في افتتاح منافسات...

الدوري الألماني: سانت باولي يخرج من مناطق الخطر

فاز سانت باولي على ضيفه هولشتاين كيل بثلاثة أهداف...

التعب المزمن مقابل النعاس المفرط: هل تعرف الفرق؟

يشعر الكثير من الناس بالتعب والإرهاق خلال يومهم، ولكن...

الدوري الإنكليزي: ساوثهامبتون يفرض التعادل على برايتون

تعادل برايتون وضيفه ساوثهامبتون بهدف لكل فريق في افتتاح...

ماريسكا: تشيلسي خارج سباق المنافسة على لقب البريميرليج

تحدث إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، عن مواجهة أستون فيلا،...

الإمارات تواصل تقديم الدعم الإغاثي للاجئين السودانيين والمجتمع المحلي في تشاد

متابعة – نغم حسن

واصلت دولة الإمارات تنفيذ برنامج الإمدادات الغذائية للاجئين السودانيين والمجتمع المحلي في جمهورية تشاد، وذلك من خلال الفريق الإنساني الإماراتي الذي يضم مكتب تنسيق المساعدات الإماراتية في تشاد، وهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ومؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية.

وبحسب “وام”، قد قام الفريق بزيارات ميدانية لمنطقتي (أرسو ا وأرسو 2) وتوزيع السلال الغذائية على الأهالي في المنطقتين، والتي اشتملت على السلع الغذائية الضرورية.

وقال سعادة سلطان الشامسي مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية، إن مكتب تنسيق المساعدات الإماراتية والذي تم افتتاحه مؤخراً في مدينة أمدجراس في جمهورية تشاد الصديقة، قد بدأ مهامه في العمل الميداني والقيام بالزيارات للمجتمعات المحلية المضيفة للأشقاء السودانيين اللاجئين على الحدود التشادية، والعمل على توزيع الإمدادات الغذائية الضرورية وكذلك الحصر الميداني للاحتياجات الأساسية بما يساهم في تحديد نوعية الدعم المطلوب لخدمة تلك المناطق وأنسب السبل لتوزيعها وضمان وصولها لمحتاجيها خاصة للفئات الأكثر احتياجا من المرضى والأطفال وكبار السن والنساء.

وأضاف أن الفريق الإنساني الإماراتي قام أيضا بتسهيل مهمة الفريق الطبي للعيادات المتنقلة في إجراء الفحوصات الطبية للعديد من أهالي المنطقتين وتوفير الأدوية اللازمة.

وأوضح سعادته، أن دولة الإمارات وبتوجيهات القيادة الرشيدة، مستمرة في أداء دورها الإنساني والإغاثي والعمل على التخفيف من الأعباء الإنسانية التي تفرضها ظروف الحروب والكوارث الطبيعية، امتداداً للنهج الإنساني للدولة والذي لا يرتبط بالاعتبارات السياسية ولا البقعة الجغرافية أو العرق أو اللون أو الطائفة أو الديانة، بل يراعي في المقام الأول الجانب الإنساني الذي يتمثل في تلبية احتياجات الشعوب، والحد من الفقر، والقضاء على الجوع.

تابعونا علي مواقع التواصل الاجتماعي